منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الجمال

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Animal11
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) 09910
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) 1611
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Tمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Nمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Emptyمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Lمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Aمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Mمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Gمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Lمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Emptyمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Wمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Wمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) W
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) 1611 الآن  وبعون الله تعالى   المنتدى على سيرفر جديد www.elgemal.net

 

 من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ... ( 6 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناجي احمد محمد السيد عطيه
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
ناجي احمد محمد السيد عطيه


ذكر عدد الرسائل : 6618
العمر : 74
الموقع : القاهره - شبرا - كوبري عبود - ارض ايوب
نقاط : 10324
تاريخ التسجيل : 05/05/2010

من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Empty
مُساهمةموضوع: من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ... ( 6 )   من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم  ... ( 6 ) Emptyالإثنين 3 ديسمبر - 20:03:16


























حديث قدسى نپوى :




متن آلحديث






عن أبي هريرة قال :

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :

( قال الله عز وجل :

الكبرياء ردائي ،

والعظمة إزاري ،

فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار ) ،

وروي بألفاظ مختلفة منها ( عذبته ) و( وقصمته ) ،

و( ألقيته في جهنم ) ، و( أدخلته جهنم ) ، و( ألقيته في النار )





الحديث أصله في صحيح مسلم

وأخرجه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة وابن حبان في صحيحه وغيرهم

وصححه الألباني .






التوضيح والتحليل:


هذا الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر والاستعلاء على الخلق ،

ومعناه أن العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه ،

اختص بهما ، لا يجوز أن يشاركه فيهما أحد ،

ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما ،

وضُرِب الرِّداءُ والإزارُ مثالاً على ذلك ،

فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه ،

ولا يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره ،

فكذلك الخالق جل وعلا جعل هاتين الصفتين ملازمتين له

ومن خصائص ربوبيته وألوهيته ،

فلا يقبل أن يشاركه فيهما أحد .

وإذا كان كذلك فإن كل من تعاظم وتكبر ،

ودعا الناس إلى تعظيمه وإطرائه والخضوع له ،

وتعليق القلب به محبة وخوفا ورجاء ،

فقد نازع الله في ربوبيته وألوهيته ،

وهو جدير بأن يهينه الله غاية الهوان ، ويذله غاية الذل ،

ويجعله تحت أقدام خلقه ،

قال - صلى الله عليه وسلم - :

( يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال ،

يغشاهم الذل من كل مكان ،

فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس ،

تعلوهم نار الأنيار ،

يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال )


رواه الترمذي وحسنه الألباني .

وإذا كان المصَوِّر الذي يصنع الصورة بيده من أشد الناس عذابا يوم القيامة ،

لتشبهه بالخالق جل وعلا في مجرَّد الصنعة ،

فما الظن بالتشبه به في خصائص الربوبية والألوهية ،

وقل مثل ذلك فيمن تشبه به في الاسم الذي لا ينبغي إلا له وحده ،

كمن تسمى بـ

" ملك الملوك "

و" حاكم الحكام "

ونحو ذلك ،

وقد ثبت في الصحيح عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال :

( أخنع الأسماء عند الله رجل تسمى بملك الأملاك ) ،

فهذا مقت الله وغضبه على من تشبه به فى الاسم

الذى لا ينبغي إلا له سبحانه

فكيف بمن نازعه صفات ربوبيته وألوهيته .



الكبر ينافي حقيقة العبودية :

وأول ذنب عُصي الله به هو الكبر ،

وهو ذنب إبليس حين أبى واستكبر

وامتنع عن امتثال أمر الله له بالسجود لآدم ،

ولذا قال سفيان بن عيينه :

" من كانت معصيته في شهوة فارجُ له التوبة ،

فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً فغُفر له ،

ومن كانت معصيته من كِبْر فاخشَ عليه اللعنة ،

فإن إبليس عصى مستكبراً فلُعِن " ،

فالكبر إذاً ينافى حقيقة العبودية والاستسلام لرب العالمين ،

وذلك لأن حقيقة دين الإسلام الذى أرسل الله به رسله

وأنزل به كتبه

هي أن يستسلم العبد لله وينقاد لأمره ،

فالمستسلم له ولغيره مشرك ،

والممتنع عن الاستسلام له مستكبر ،

قال الله سبحانه وتعالى :

بسم الله الرحمن الرحيم

{ سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق }


صدق الله العظيم

(الأعراف: 146) ،

وقال سبحانه :

بسم الله الرحمن الرحيم

{ إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين }

صدق الله العظيم

(غافر: 60) ،

وثبت في الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم -

أنه قال :

( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ) .

والكبر هو خلق باطن تظهر آثاره على الجوارح ،

يوجب رؤية النفس والاستعلاء على الغير ،

وهو بذلك يفارق العجب

في أن العجب يتعلق بنفس المعجب ولا يتعلق بغيره ،

وأما الكبر فمحله الآخرون ،

بأن يرى الإنسان نفسه بعين الاستعظام

فيدعوه ذلك إلى احتقار الآخرين وازدرائهم والتعالي عليهم ،

وشر أنواعه ما منع من الاستفادة من العلم وقبول الحق والانقياد له ،

فقد تتيسر معرفة الحق للمتكبر

ولكنه لا تطاوعه نفسه على الانقياد له

كما قال الله سبحانه وتعالى عن فرعون وقومه :

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا }

صدق الله العظيم

(النمل: 14) ،

ولهذا فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - الكبر بأنه بطر الحق :

أي رده وجحده ،

وغمط الناس أي : احتقارهم وازدراؤهم .

من تواضع لله رفعه :

والصفة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم هي التواضع ،

تواضعٌ في غير ذلة ،

ولينٌ في غير ضعف ولا هوان ،

وقد وصف الله عباده بأنهم يمشون على الأرض هوناً في سكينة ووقار

غير أشرين ولا متكبرين ،

وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

( إن الله أوحى إلي أن تواضعوا

حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد ) .

أسوته في ذلك أشرف الخلق وأكرمهم على الله

نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -

الذي كان يمر على الصبيان فيسلم عليهم ،

وكانت الأَمَةُ تأخذ بيده فتنطلق به حيث شاءت ،

وكان إذا أكل لعق أصابعه الثلاث ،

وكان يكون في بيته في خدمة أهله ،

ولم يكن ينتقم لنفسه قط ،

وكان يخصف نعله ،

ويرقع ثوبه ،

ويحلب الشاة لأهله ،

ويعلف البعير ،

ويأكل مع الخادم ،

ويجالس المساكين ،

ويمشي مع الأرملة واليتيم في حاجتهما ،

ويبدأ من لقيه بالسلام ،

ويجيب دعوة من دعاه ولو إلى أيسر شيء ،

وكان كريم الطبع ،

جميل المعاشرة ،

طلق الوجه ،

متواضعاً في غير ذلة ،

خافض الجناح للمؤمنين ،

لين الجانب لهم ،

وكان يقول:

( ألا أخبركم بمن يحرم على النار ،

أو بمن تحرم عليه النار ،

على كل قريب هين سهل )

رواه الترمذي.

ويقول :

( لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت ،

ولو أهدي إلي ذراع أو كراع لقبلت )

رواه البخاري ،

وكان يعود المريض ،

ويشهد الجنازة ،

ويركب الحمار ،

ويجيب دعوة العبد ،

فهذا هو خلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

ولا عز ولا رفعة في الدنيا والآخرة إلا في الاقتداء به ،

واتباع هديه ،

ومن أعظم علامات التواضع

الخضوع للحق والانقياد له ،

وقبوله ممن جاء به






آللهم آچعلنآ من المتواضعين

ولا تجعلنا من المتكبرين


وسلآم آلله عليگم ورحمته وپرگآته









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elgemal.com
 
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ... ( 6 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 3 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 4 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 5 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 7 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب كفر الجمال :: المدونات :: إلا رسول الله-
انتقل الى: