خمس محاولات عبر التاريخ لسرقه جثمان النبى صلى الله عليه وسل

موضوع جميل جدا ونحب نعرف معلومات اكتر عنة لو سمحت

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
اما بعد
اكيد الموضوع جميل فعلا لكن انا اتفق مع الاخ الفاضل ابي عبد الرحمن والاخ الفاضل حبيب بوند في اهميه ذكر المصدر لهذه المعلومات
اولا نحن لاننكر حدوثها فربما قد تكونت حدثت بالفعل فالجميع يعلم بمحاولات متشايهه لسرقه الحجر الاسود كما حدث علي يد القرامطه وهو موضوع يطول شرحه ولكن ان شاء المولي عز وجل سنحاول الكتابه في هذا الموضوع ونعلم بمحاولات اخري من اعداء الله حتي وصل الامر بمحاوله اقتحام بيت الله الحرام الكعبه المشرفه واخر تلك المحاولات علي يد جيهمان العتيبي واتباعه وهي حادثه قريبه ومشهوره وكانت في اول محرم عام 1400هجري الموافق20 نوفمبر 1979وانتهي الامر بالقبض عليهم واعدامهم بعد حمله عسكريه ناجحه قامت بها القوات السعوديه وقتل العديد منهم وتم القبض علي الباقين واعدم ما يقرب من 61 شخص بيما فيهم جيهمان نفسه وهو وضوع اخر لو اتيحت لنا الفرصه سنحاول الكتابه عنه فنحن لم نعاصر تلك الاحداث ربما قراءنا عنها
لكن بالنسبه للمحاولات الخمس لسرقه الجثمان بعد بحث طويل تبين انها ورددت في كتاب تاريخ المسجد النبوي الشريف لمؤلفه الشيخ محمد الياس عبد الغني وهو كتاب ظهرت الطبعه الاولي منه في المملكه عام 1996 ولكن عند طرح هذا السؤال علي احد العلماء وهو دكتور فوزي محمد ساعاتي وهو استاذ التاريخ بجامعه ام القري بمكه المكرمه حفظها الله اجاب بالاتي
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

المحاولة الأولى ذكرها السمهودي في وفاء الوفا، نقلا عن الجمال المطري، وفيها أن الحاكم بأمر الله العبيدي بعث أبا الفتوح لجس النبض لنقل الجسد، فلما علم أهل المدينة ثاروا وأرادوا قتله، فعدل عن التنفيذ.

المحاولة الثالثة: حدثت في سنة 557هـ بأن رأى السلطان نور الدين محمود بن زنكي رجلين وأعلمهما لوزيره جمال الدين الموصلي فقط، فأشار عليه: (اخرج إلى المدينة واكتم ما رأيت"، هذه القصة لم تذكر إلا من قبل مصدر واحد فقط، كما لم يذكرها من أرخ للسلطان نور الدين محمود بن زنكي، وتحتاج إلى توثيق.

المحاولة الخامسة: ذكرها المحب الطبري في الرياض النضرة في فضائل العشرة وفي تاريخ المدينة للمرجاني، أن قوماً من أهل حلب عددهم حوالي 40 وقيل 15، وقيل 20، وهي قصة، كما قال عنها مؤرخ المدينة علي حافظ في كتابه فصول من تاريخ المدينة المنورة، والحلبيون كانوا من الشيعة، كما أن أمراء المدينة كانوا من الشيعة، ومهما كان من أمر فإن هذه القصة هي رواية واحدة فقط، والله أعلم بصحتها، وأما العبيديون فإن بعض المؤرخين طعنوا في نسبتهم لعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه- وألحقوهم باليهود والمجوس، وقالوا: أيضاً: إنهم باطنيون زنادقة.

وخلاصة القول: أنه لا بد من تمحيص هذه الروايات حتى يمكن الحكم عليها، وإن كانت المحاولة الثالثة يمكن الأخذ بها، ولكنها تحتاج إلى زيادة تحقيق واستحكام، أما بقية الروايات فلا يمكن الوثوق بها إلا بعد تدقيق المصادر وتمحيص الرواة.

واخردعونا ان الحمد لله رب العالمين

موضوع رائع ومعلومات اجمل شكرا ليك ايها الفرعون العاشق على موضوعك المتميز لك منى الف سلام
وبعد اذنك ممكن اوجه كلمه لاستاذ احمد سيف الاسلام
اهلا بعودتك ياستاذ احمد اتمنى من حضرتك متغبش كتير عن المنتدى فانا اراك دائم الحرص على التواجد
ولكن ليست لك اى مشاركات او توجيهات
وان لم توجه
؟ من يوجه
تقبل كلامى بصدر رحب

الفرعون انت مشكلة انك نسيت المصدر احنا طبعا واثقين في معلوماتك بس علشان نراحع تفاصيل اكثر عن الموضوع

عفوااااااااااااااااااااااااااااااااا هناك خطا شديد اود الاعتذار للفرعون العاشق
انا قصدي مش مشكلة انك نسيت المصدر