منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الجمال

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Animal11
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... 09910
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... 1611
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Tمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Eمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Nمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Emptyمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Lمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Aمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Mمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Eمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Gمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Lمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Eمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Emptyمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Wمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Wمع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... W
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... 1611 الآن  وبعون الله تعالى   المنتدى على سيرفر جديد www.elgemal.net

 

 مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ناجي احمد محمد السيد عطيه
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
ناجي احمد محمد السيد عطيه


ذكر عدد الرسائل : 6618
العمر : 73
الموقع : القاهره - شبرا - كوبري عبود - ارض ايوب
نقاط : 10324
تاريخ التسجيل : 05/05/2010

مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Empty
مُساهمةموضوع: مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ...   مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Emptyالجمعة 3 مايو - 0:17:44










فى شهر رمضان،

يمكن أن تلتقى مع الشيخ الشعراوى كل يوم

ثلاثين مرة فى التليفزيون.

وأضعاف ذلك فى الإذاعة.

وستجده فى كل صحيفة وكل مجلة تصدر على مدى ثلاثين يومًا

هى مساحة رمضان فى كل سنة..

رمضان هو موسم الذروة

فى شهرة الشيخ الشعراوى ونجوميته!

وهنا...

محاولة لقراءة جديدة فى حياة الشعراوى.

تقف عند المحطات المجهولة

وتغوص فى الأسرار البعيدة.

حارة عبد الله،

حارة فقيرة ضيقة ملتوية تقع فى قرية دقادوس،

ميت غمر،

دقهلية،

وفى هذه الحارة

وُلد الشيخ أمين،

اسم الشهرة للشيخ محمد متولى الشعراوى

الذى ظل أهل القرية ينادونه به أكثر من خمسين عامًا.

دقادوس فى 15 أبريل 1911

-ميلاد الشعراوى-

قرية منضبطة المصرية

(الحارات الضيقة - الشوارع المتربة - دوار العمدة -

الكتاتيب والمساجد المبنية بالطين - الترعة)،

وبعد مرور 81 عاما على مولد الشعراوى

أشياء كثيرة تغيرت فى القرية..

وربما انقلبت..

لكنها جوهر القرية القديمة

المشهورة بتجبير العظام وعلاج الكسور وموالد الشيوخ.


نشأ الشعراوى فى تربية دينية ريفية،

لا شىء فيها خارج الإطار التقليدى،

سوى الشعر التقليدى أيضا،

ورغم أن الشعراوى بدأ حياته مثَّالًا

أو مشروع مثَّال يصنع التماثيل بالطين ولبن الجميز

فإن الطريق الطبيعى لتربية تلميذ يحفظ القرآن

ويحاول دخول الأزهر

كان هو الطريق الوحيد المفتوح فى انتظار الشعراوى..

وكان من الجائز جدًّا أن يصبح الشعراوى مجرد قارئ للقرآن

أو كما يقولون «فِقِى»،

بعد حفظه القرآن وتعلمه فى معهد دينى بطنطا،

وبخاصة أنه كان نجم القرية فى سهرات الريف الليلية

حين يتلو القرآن عليهم..

النجومية التى أغْرَته بأن يبقى فى القرية

ويعمل فى الزراعة والفلاحة مع والده

«الذى يمتلك قطعة أرض صغيرة»،

لكن الأخير أصر على أن يواصل الابن مشوار التعليم.

فى هذه الفترة كان الشعراوى

قد تزوج وهو بعدُ لم يتجاوز المرحلة الابتدائية «القديمة»،

فقد رآه والده فى زيارة للزقازيق حيث يدرس الشعراوى ويعيش،

رآه يساعد بنت الجيران على رفع إناء ماء،

فأصرّ الوالد على أن يزوج ابنه إحدى قريباته فى القرية.

ثم كان الجامع الأزهر فى الانتظار..

وبعده جامعة الأزهر كلية اللغة العربية،

وقد تخرج فيها الشعراوى عام 1940،

وهو العام الذى أعلن الشعراوى

أنه لم يقرأ بعده أى كتاب على الإطلاق سوى القرآن الكريم.

لم تكن فترة الدراسة طبعا خالية من المواهب..

ورغم أنه لم يكن معروفًا بتفوق دراسى ما فى اللغة..

أو ذيوع وصوله السهل إلى قلب الناس والاندماج معهم،

ربما إن رفاق الدراسة كلهم كانوا هكذا،

أولاد فقراء وبسطاء الروح،

خفيفى الظل،

مثقفى التفاصيل الإسلامية

يتبارون فى معضلات الفقه ومسائله..

وفى آخر الطرائف والنكت والتلميحات!

ومن ثم فلا مجال لصعود نجم أحدهم فوق الآخر فى ظروف كهذه،

إلا أن الشعراوى كان متفوقا فى الشعر،

وهو شعر تقليدى بطبيعة الحال،

مقلد إلى نحو كبير لشعر أحمد شوقى الذى أحبه الشعراوى،

وكان لا يزال يحبه كثيرًا ويثنى عليه.

وكان شعر الشعراوى مناسبات كله،

شأنه فى ذلك شأن شعر موظفى المصالح الحكومية

الذين ينتهزون أى فرصة لإلقاء شعرهم فى احتفال ما،

والشعراوى على سبيل المثال يكتب عن الملك فاروق قصيدة مطلعها:

فإذا الطلعة السنية لاحت

وتجلى الفاروق بحبل موطَّدْ

كبر الحشد والأكُفُّ تلاقت

بين مَن ردَّد الهتاف وزغردْ

ولا يجد طبعا أى مشكلة فى كتابة قصيدة عن ثورة يوليو فيها:

أحييتَها ثورة كالنار عارمة

ومصر ما بين محبور ومرتقِبِ

شقَّت توزِّع بالقسطاس جذوتها

فالشعب للنور.. والطغيان للهب

وبينما كان الشعراوى «الشاعر»

يطالب الثورة بالنار واللهب

يعود فيقول إنه ذيَّل أبياتًا لهذه القصيدة

«ولم يقُل متى بالضبط وأين».

قال فيها:

وهكذا خِلتُها والله يغفر لى

كم لمواليد هذا الدهر من عجب!

وكان ولع الشعراوى باللغة والشعر

مفتاحًا لتميزه القادم كمفسر لغوى للقرآن

له شأن جماهيرى شاسع.

وفى عام 1950 يدخل الشيخ الشعراوى مبنى الإذاعة المصرية لأول مرة

شيخًا نحيل الجسد،

بسيط الهيئة،

يكتب أو يُعِدُّ حديثين كل أسبوع..

حديث يلقيه أحد رؤسائه فى الأزهر أمام الميكروفون

ويتقاضى هذا الرئيس عشرة جنيهات

(ونفهم أن الشعراوى لا يتقاضى عنه شيئًا)

والحديث الثانى يذيعه الشعراوى بنفسه بأجر 170 قرشًا،

لكن بعد خمسة أسابيع فقط

ترى الإذاعة فى تقريرها أن صوت الشعراوى «غير ميكروفونى»

فتستبعده ويكتفى الشعراوى بالحديث الذى يكتبه (من الباطن) لرئيسه،

والغريب أن الشعراوى يحكى هذه الواقعة على أنها حدثت عام 1981

أى بعد 31 سنة من وقوعها الحقيقى.



هذه العلاقة الموؤودة بين الشيخ والإذاعة

لم يُكتَب لها العودة سوى بعد أكثر من عشرين عامًا،

كان الشعراوى خلالها قد سافر تسع سنوات إلى السعودية

ثم أربع سنوات إلى الجزائر

ثم عاد إلى السعودية للتدريس بجامعة الملك عبد العزيز بمكة المكرمة..

ولا نعرف عن فترة مكوث الشعراوى فى السعودية والجزائر

أكثر من سعادته الشخصية حين كان يلقى دروسه فى الجامعة

فيرى الكعبة من شباك الفصل،

وفى ما عدا ذلك فلا ذكريات ولا تفاصيل،

ويبقى سؤال هامّ......

الا وهو لماذا لم يحظَ الشعراوى بالشهرة نفسها

التى حصل عليها الشيخ محمد الغزالى فى الجزائر؟؟؟،

هل لأن الجزائر -والمغرب عمومًا-

لا يعرف كثيرًا من أصول العامية المصرية

والمصطلحات والأمثلة الريفية التى يشتهر بها الشعراوى؟

ربما.

بين عودة الشعراوى من الجزائر،

ثم سفره مرة ثانية إلى السعودية،

جرت واقعة دفعت الشعراوى إلى هذا المجد التليفزيونى الواسع.

لقد ظهر على شاشة التليفزيون..

كيف؟

كان الرجل جديدًا تمامًا..

أداؤه الحركى بالغ التطور..

فهو يتحرك بيديه

وجذعه

ويميل بمرفقيه

ويغضب بملامحه

ويضحك بأسنانه

واضح الدلالة

منذ ظهور الإخوان والتيار الإسلامى فى الحكم بعد ثورة 25 يناير

-ثورة كل الصريين-

تحولت اللجان الإلكترونية

إلى بث ونشر كلام مجتزأ من السياق

قاله أو كتبه إبراهيم عيسى عن الشعراوى.

ويبدأ بعدها الأتباع بالانتقاد والشتائم والتكفير،

وغيرها من تهم حراس الإسلام الجدد فى مصر..

لذالك....

رأيت العودة إلى ما كتبه إبراهيم عيسى من عشرين عامًا

عن الشيخ الشعراوى

لكى نراجع ما كتبه وتراجعوه أنتم أيضا

لنكتشف معا حقيقة كلام هذه اللجان .

لقد التقى مكتشفَه

أحمد فراج

خريج شعبة العلوم السياسية بكلية التجارة بالقاهرة عام 1953،

وقد دخل الإذاعة فى العام التالى لتخرُّجه،

والتحق بالتليفزيون مع نشأته عام 1961

ومن الإذاعة إلى التليفزيون تشهد حياة أحمد فراج تطورًا مكثفًا،

فقد اشتهر لفترة بزواجه بالفنانة المطربة صباح

(ولايزال شريط بعض مباريات كرة القدم فى الستينيات

يحتفظ بصورتهما معًا فى المقصورة مهللَين لفوز ما)،

ثم اشتهر فى الوقت نفسه باهتمامه بالدين وشخصيته الورعة المتدينة..

ويمكن التعبير عن طريقة تفكير فراج الدينى وقتها

بإجابته عن سؤال وجهته إليه مجلة الإذاعة والتليفزيون،

كان السؤال حول الحب..

هل الحب حلال أم حرام؟؟؟؟،

فأجاب أحمد فراج:

«الحب الحلال حلال.. والحب الحرام حرام».

هكذا!


كان يشغل منصب وزير الإعلام وقتها د.عبد القادر حاتم

الذى استدعى أحمد فراج فى صباح أحد الأيام بمكتبه

وطلب منه إعداد وتقديم برنامج دينى فى التليفزيون

(وهى واقعة تجيب عن اهتمام المؤسسة الرسمية وقتها بالدين عكس ما يُشاع»..

ويقدم أحمد فراج برنامج

«نور على نور»

الذى تضرب شهرته الآفاق فى هذه الفترة

فيصل إلى البرنامج مثلا مليون ونصف مليون رسالة،

وتعاد إحدى حلقاته 12 مرة فى ليبيا

و4 مرات فى مصر

و20 مرة فى السعودية

"كانت الحلقة للطبيب المهدى بن عرفة سفير المغرب الأسبق فى أمريكا".

وصار أحمد فراج علمًا فى هذا المجال،

وكان من الطبيعى أن يتردد على مكتب الإمام شيخ الأزهر،

وفى إحدى المرات حين كان ينتظر خروج أحد الضيوف

من مكتب الشيخ حسن مأمون شيخ الأزهر

تبادل الحوار لأول مرة مع مدير مكتبه

(الذى لم يكن سوى الشيخ الشعراوى)

دارت الكلمات حول قضايا شتى،

واستشفّ أحمد فراج من خلال الحديث

مواهب الشعراوى فى الإلقاء التليفزيونى والأداء الجماهيرى

فاتفق معه على الظهور فى حلقة من «نور على نور»

مع وزير الأوقاف وقتها عبد العزيز كامل،

وكانت عن غزوة تبوك.

لكن الشعراوى لم يظهر مرة أخرى على الشاشة

إلا بعد أربع سنوات،

فقد سافر إلى السعودية.

وحين عاد عام 1974..

وجد أحمد فراج فى انتظاره

و«نور على نور» أمامه!



■ ■ ■



عام 1974..

أشياء كثيرة تغيرت فى مصر.

أما رجال الدين والدعاة وقتها فكانوا ثلاثة أنواع:

نوع وقور متزن يرتدى العمامة «والكاكولا»

ويتحدث بصوت دافئ منضبط

يتزعمهم الشيخ حسن الباقورى والشيخ عبد الحليم محمود،


والنوع الثانى كان يمثله منفردًا

وهو فضيلة الشيخ عبد الحميد كشك،

الظاهرة التى استشرت وقتها فى أشرطة الكاسيت والكتب المطبوعة

(خلسة)

وهذا الإقبال الضخم على مسجده «عين الحياة» بشارع مصر والسودان الشهير،

وكان رجلًا متضخم اللغة

انفعالىّ الأداء،

صريح العبارة،

بسيط الأمثلة،

شرس التهجم على كل مظاهر الحياة المصرية ورموزها.



أما النوع الثالث

فكان فقهاء جيل الجماعات الإسلامية الشبيبة

التى كانت تقوى عضلاتها فى هذا الوقت.

وجاء الشعراوى..

وانفتح التليفزيون أمام النوع الرابع.

كان الرجل جديدًا تمامًا،

أداؤه الحركى بالغ التطور،

فهو يتحرك بيديه وجذعه

ويميل بمرفقيه

ويغضب بملامحه

ويضحك بأسنانه

واضح الدلالة،

فكل انفعالاته تتركز فى نغمات صوته

الذى يرتفع وينخفض

ويخشن ويرقّ

ويغلظ وينعم،

كما أنه كثير التداخل بين العامية والفصحى

ويردِّد أمثلة متعددة من الريف القح الجوانى

(لاحظ أن الرئيس السادات وقتها

كان يتميز فى حواراته مع المذيعة همت مصطفى

بالأمثلة الريفية وحكايات القرية).

وكان الشعراوى أيضا من أنصار التعليم على طريقة الفصول والكتاتيب،

حيث يطلب من الجالسين أمامه الرد على كلمة ويشاركونه فى مَثَل،

لكنها كلها أمور تعتمد أساسًا على التلقين لا على المناقشة والأخذ والرد،

الأمر الذى ينتهى غالبًا بالجالسين وقد صرخوا إعجابًا.

المهم

أن برنامج «نور على نور» كان قد أُلغِىَ،

وسافر أحمد فراج إلى السعودية

حيث تَرأَّس اتحاد الإذاعات الإسلامية هناك،

واستمر الشعراوى فى برنامج منفرد حتى وقتنا هذا

باستثناء بعض الأسابيع عام 1981،

وفى أثناء أزمة سبتمبر

واشتدداد محنة الفتنة الطائفية

كما أطلق عليها إعلاميًّا،

وكان توقف البرنامج الاضطهاد الوحيد الذى تعرض له الشعراوى منذ قدومه من السعودية.

فقد تولى وزارة الأوقاف فى حكومة ممدوح سالم فى نوفمبر 1976 حتى أواخر 1987

ولكن هذه الفترة

أسقطها الشعراوى من حياته

ودائمًا ما يعلن ندمه على الموافقة على الوزارة

وتراجعه عن الخوض فى السياسة،

رغم أن الشيخ لا يتردد أبدًا فى الإدلاء بحوارات وآراء سياسية

يغلب عليها نفس الأداء الانفعالى والأمثلة الريفية

التى لا يمكن أن تصلح أحيانًا للسياسة!


والى لقاء اخر ... لنكمل فيه ما بدأناه

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته




.





















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elgemal.com
حاضرى
مشرف
مشرف
حاضرى


ذكر عدد الرسائل : 1097
العمر : 33
نقاط : 1810
تاريخ التسجيل : 25/08/2010

مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ...   مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ... Emptyالجمعة 3 مايو - 1:02:53

موضوع جميل جدا وانا بحب الشعراوى جدا وبارك الله فيك

ولكن وردت بعض المعلومات التى بها معلومات ليست صواب

اقتباس :
پعد حفظه آلقرآن وتعلمه فى معهد دينى پطنطآ،

معهد الزقازيق وليس طنطا

اقتباس :
آلنچومية آلتى أغْرَته پأن يپقى فى آلقرية

ويعمل فى آلزرآعة وآلفلآحة مع وآلده


سمعت من الشيخ انه كان لا يريد أن يتعلم وكان يرى ان العمل فى الارض افضل

وكان فى الصف الثالث الابتدائى وهناك موقف فى هذا العمر هو الذى جعله العالم الشيخ الشعراوى

كلام سليم
اقتباس :
فقد رآه وآلده فى زيآرة للزقآزيق حيث يدرس آلشعرآوى ويعيش،

وهو فعلا كان يدرس ويعيش فى الزقازيق

اقتباس :

رآه يسآعد پنت آلچيرآن على رفع إنآء مآء،


كان يساعدها فى مادة الحساب وكانت امها تجلس معاهم فراه ابوه فقرر ان يزوجه

اقتباس :
ولآ نعرف عن فترة مگوث آلشعرآوى فى آلسعودية وآلچزآئر

أگثر من سعآدته آلشخصية حين گآن يلقى دروسه فى آلچآمعة

فيرى آلگعپة من شپآگ آلفصل،

وفى مآ عدآ ذلگ فلآ ذگريآت ولآ تفآصيل،

بالعكس ذكر منها حاجات كتييييييير جدا فى برنامج من الالف الى الياء
مع ا/ طارق حبيب

اقتباس :
فقد تولى وزآرة آلأوقآف فى حگومة ممدوح سآلم فى نوفمپر 1976 حتى أوآخر 1987

وفي نوفمبر 1976م اختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته،

وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة

حتى أكتوبر عام 1978م لانه لم يتولى منصب فى عهد مبارك و ترك الوزارة لاسباب ذكرها فى البرنامج مع طارق حبيب

وبارك الله فيك واسعدنى الموضوع



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مع الامام ...فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب كفر الجمال :: منتدى الفكر الاسلامي :: منتدى علوم القرآن الكريم و السنة النبوية المطهرة-
انتقل الى: