الأن أفخر بأنني مصري
الآن أستطيع أن أرفع رأسي بعزة و كبرياء
الآن و في ميدان التحرير برابط جنود الحق
لا يبتغون إلا العزة لمصر و شعب مصر
اللهم ثبت أقدامهم و وفق مسعاهم
وانصرهم على عدوك وعدوهم
أشكرك يا أستاذ سلامة على توثيق هذه اللحظات التاريخية
و سيأتي يوم نتذكر فيه هذه اللحظات التاريخية المجيدة
البعض سيتذكرها بفخر رافع الهامة لمشاركته فيها
و البعض سيتذكرها بانكسار و انحسار و ألم
فلا تكونوا أيها الإخوة ممن يتذكرها بألم
لا تكونوا ضد عزة مصر و كبريائها
لا تكونوا مرددين لشعارات النظام الفاسد الذي لا يريد الخير لمصر
أنا هنا معكم للحوار .. و مستعد للحوار 24 ساعة بلا انقطاع
و أنا أعتبر ذلك نوعا من الجهاد في سبيل الله
الحمد لله لا أبتغي منصبا و لا جاها
الحمد لله لا أريد إلا العزة لمصر
فلا تكونوا أداة للظالمين
وفقكم الله والسلام عليكم