*أن الغواصين الذين يتنفسون الأوكسجين الصرف قبل الغوص بنصف ساعة قادرون على مسك أنفاسهم تحت الماء لمدة 13دقيقة
* أن مسامير الحديد لا تصلح في تثبيت خشب البلوط وذلك بسبب المادة الكيماوية الموجودة في الخشب والتي تتسبب في صدأ المسامير
* أن شجرة المانغروف ، وهي شجرة استوائية ، تعد واحدة من الأنواع القليلة التي يمكن أن تنمو في المياه المالحة
* أن أطول فترة قضاها شخص في حالة قبض للأمعاء " إمساك " كانت 102يوماً
* أن النمر الأمريكي المرقط يصطاد فرائسه من الأسماك بكفة ذي البراثن
* أن دودة الحرير ليست دودة وإنما هي يرقة الفراشة
* أن هنالك نوعا من الجليد لا ينصهر بل يتبخر ، إنه الجليد الجاف
* أن الأطفال البدينين في سن المدرسة يأكلون أقل من أقرانهم النحيلين
* أن الفيلة لا تستطيع القفز
* تضع أنثى الأخطبوط 60 ألف بيضة.. ثم تلزم مخبأها ولا تغادره حتى تموت جوعاً.
* يمكن لقطعة عظم بشرية بحجم علبة الكبريت أن تتحمل وزن 9 أطنان.. أي أربعة أضعاف قوة تحمل كتلة خرسانية.
* تعرضت جزيرة إيشيجاكي اليابانيه عام 1971م لموجة مد عملاقة، ارتفاعها (278) قدما حملت معها كتلة من الصخور المرجانية تزن (850 ) طنا على مسافة ( 1،3 ) ميل داخل اليابسة.
* كان الإغريق يختارون شخصاً له رأس ضخم، ويحلقون شعر رأسه، ويكتبون على رأسه، ثم يترك الى ان يطول شعره، ويرسل الى المكان المنشود.. فإذا وصل، يقص شعره مرة ثانية.. فتقرأ الرسالة.
* أصغر مولود في العالم ولد في ولاية إيلينوي الأمريكيه في (27 يونيه 1989) وبلغ وزنه( 10 ) أونصات فقط.
* يعيش في شرق أفريقيا نوع من النمل الأبيض تُعمر ملكته (50 ) عاماً، ويصل عدد البيض الذي تضعه يومياً الى (43 )ألفاً
* يوجد على سطح كوكب عطارد بحيرات متجمدة، رغم أن الجانب المواجه للشمس تصل حرارته إلى ( 427 ) درجة مئوية، أي مايكفي لصهر معدن الرصاص
* يقضي الفيل (16 ) ساعة كل يوم في الأكل، ويمكنه أن يستهلك (136) كيلوجراماً من الطعام يومياً .. وهي كمية توازي التهام (2400 ) همبرجر، و(160 ) كوبا من الحليب المثلج المخفوق بالآيس كريم
* الجرذان التي تعيش في جزر تروبريان بالبسفيك تصطاد السرطانات البحريه بأن تدلي أذيالها في الماء كطعم لاجتذابها
* خلال عودة مكوك الفضاء واختراقه الغلاف الجوي للأرض، تصل حرارة هيكله الخارجي من جراء الإحتكاك بالهواء إلى (1260 ) درجة مئوية
* من الغريب والمدهش أن الصرصور، بعد احتكاكه بالإنسان، يسارع الى مخبئه لتنظيف نفسه
* تبدأ المحارات حياتها ذكوراً . . ثم تتحول إلى إناث . . وتستعيد ذكورتها مجدداً في وقت لاحق