- youssef كتب:
- بسم الله الرحمن الرحيم
اولاً السلام عليكم يا بشمهندس
العبد الفقير لله برأيه المتواضع ممكن اضيف اجابة
تحرير وإمضاء:يوسف احمد يوسف |
| والحقيقة لقد اطلعت عيها من مرجع لإبن كثير |
( يانساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا ( 30 ) ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما ( 31 ) )
يقول تعالى واعظا نساء النبي صلى الله عليه وسلم ، اللاتي اخترن الله ورسوله والدار الآخرة ، واستقر أمرهن تحت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخبرهن بحكمهن [ وتخصيصهن ] دون سائر النساء ، بأن من يأت منهن بفاحشة مبينة - قال ابن عباس : وهي النشوز وسوء الخلق وعلى كل تقدير فهو شرط ، والشرط لا يقتضي الوقوع كقوله تعالى : ( ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ) [ الزمر : 65 ] ، وكقوله : ( ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون ) [ الأنعام : 88 ] ، ( قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين ) [ الزخرف : 81 ] ، ( لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار ) [ الزمر : 4 ] ، فلما كانت محلتهن رفيعة ، ناسب أن يجعل الذنب لو وقع منهن مغلظا ، صيانة لجنابهن وحجابهن الرفيع; ولهذا قال : ( من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين )
|
والله كلامك كله مظبوط بس الموضوع بيدور حول ( ومن يقنت) بس
انا ليا رأي تاني
انا بقول ان الاية الاول كانت عامه في قوله ( ومن يقنت) وبعد كدة اتجهت للتخصيص في قوله(منكن)
فهي الايه كانت عامه وبعد كده اتخصصت علي امهات المؤمنين فقطفي قوله(تعمل-نؤتها-لها-اجرها) بعد (يقنت)
ويااااااااااااااااااارب الإجابة تطلع صح