حد فاكر جهاد موسي .. طيب حد فاكر عصام عطا ... طيب حد كان متابع قضية سامبو ..
طيب مين مشي في قضية كشوف العذرية ضد الضابط ..
فين التحقيق ووصل لحد فين في مقتل الشيخ عماد عفت ...
فين التحقيق ضد المتهمين في قتل المتظاهرين في محمد محمود ومجلس الوزراء . ..
حد فاكر إسلام فتحي اللي إتقتل في دمنهور ..
طيب حد فاكر جيكا وكريستي .. الشباب بتوع عربية ترحيلات أبو زعبل ..
طيب الناس اللي في السجون داخلة علي الثلاث سنين لحد دلوقتي .. طيب المحاكمين عسكرياً من سنتين هما فين ..
طيب أحمد عبد الرحمن اللي مرمي في السجن من ساعة مظاهرة مجلس الوزراء .. حد فكر يكمل تحقيق في موضوع شباب سانت كاترين ...
حد بيتكلم عن الإنتهاكات اللي بتحصل في سينا .. فين حق البنت اللي جالها شلل رباعي هناك عشان ضابط ضربها بالنار ...
فين أسامي المعتقلين المجهولين ..
حد لسة مهتم بملف المفقودين من أول 2011 لحد دلوقتي.
بالظبط .. كل القضايا دي في فترة من الفترات كانت مغرقة الجرايد والبرامج وفيسبوك ..
كانت مجرد موجة من موجات الهري الطبيعية .. وفي اللي تحمس بكل إخلاص فعلاً وفي اللي كتب عنها لمجرد مسايرة الموجة
.. وفي الآخر في كل مرة تحصل مصيبة جديدة وننسي بيها القديم .. نبدأ نتكلم فيها .. تروح حاجة جديدة حاصلة .
.. يروح الجديد بتاع إمبارح يصبح قديم بالنسبة لبتاع إنهاردة.
المصيبة إننا ناسيين إن الفاعل واحد من الأول للآخر .. وإن الجاني معروف من زمان ..
بس هو نجح في إنه يصدر لينا مصايب جديدة كل فترة عشان ننسي بيها مصايبه القديمة.
تأكد تماماً إن في كل خناقة سياسية أو معركة حزبية أو هري نابع من أعمال السلطة .. في حق لناس ماتت أو إتسجنت بيضيع.
نجاح السلطة المستبدة بيبقي في إنها تخلي الناس تنسي الجرايم القديمة .. ذاكرة الأمة هي أهم حاجة بيلعب عليها أي مستبد
.. لازم يعمل إحلال وتجديد للذاكرة عشان يعرف يكمل إستبداد .. الأمم المتسيقظة هي قاتلة المستبدين.
إفتكروا القديم عشان تعرفوا تجيبوا حق الجديد.