نداءءءءءءءء.......ياقوم : اذا لم تجدونى معكم فى الجنة ..... فاسالوا عتى ...؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اخوانى الاعزاء :

..ياقومى :

اذا لم تجدونى معكم فى الجنة ..... فاسالوا عتى ...؟؟؟؟؟

يقول الشاعر :

أن تدخلني ربي الجنة .....هذا فضل منك ومنة

وتهب لي الدرجات العليا...... ياذا المنة

يا رب ....

لا حول ولاقوة إلا بك.... يا ذا القوة يا مولى

فأعنى واصرف عني الجهل........ يا ذا المنة

يا رب ....

وإذا متّ إلهي .....اجعل لي في قبري نوراً..... واغفر لي

واحشرني مع خير الرسل.................... يا ذا المنة

يا رب ....

يا لهنائي..... حين ألاقي في الجنة............ صحبي ورفاقي

فرحين بنعم الخلاق........................... يا ذا المنة

يا رب ....

***

ويقول شاعر اخر :

ازرع جميلاً ولو في غير موضعه

فلن يضيع جميل أينما زرع

إن الجميل وإن طال به الزمان

فليس يحصده إلا الذي زرع

***

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله خالق الجنان،

والحمد لله الحنان المنان،

والصلاة والسلام على رسول الأولين والآخرين

المبعوث رحمة للعالمين

عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عنه الغافلون ،

وعلى آله وصحبه

ومن اتبعه بإحسان ليوم الحساب ..

كٌلنا دون فرق.......

تتوق أنفسنا إلى أن تتشابك أكُفّنا تحت أشجار الجنة

تلامس قلوبنا ذاك النسيم البارد العليل

وتسعد أسماعنا بسلام الملائكة

بسن الله الرحمن الرحيم

((سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ))

صدق الله العظيم

((الزمر:73)

فمن منا لا يريد الجنة؟

فالجنة..:

وكما يصفها الشاعر:

بناؤها اللبنات من ذهب*** وأخرى فضة نوعان مختلفان

وقصورها من لؤلؤ وزبرجد*** أو فضة أو خالص العيقان

وكذاك من در وياقوت به*** نظم الناء بغاية الاتقان

والطين مسك خالص أو زعفرا***ن جابذا أثران مقبولان

ليسا بمختلفين لا تنكرهما*** فهما الملاط لذلك البنيان

وقد سٌئل عليه الصلاة والسلام عن الصراط :

كما فى قوله عز وجل :

بسم الله الرحمن الرحيم

(( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ))

صدق الله العظيم

وهذا الصراط.....

فسره النبي صلى الله عليه وسلم "بالجسر"

في الحديث التالي:

في حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه:

ثُمَّ يُؤْتَى بِالْجَسْرِ فَيُجْعَلُ بَيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ .

قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْجَسْرُ ؟

قَالَ : مَدْحَضَةٌ مَزِلَّةٌ ،

عَلَيْهِ خَطَاطِيفُ وَكَلالِيبُ ،

وَحَسَكَةٌ مُفَلْطَحَةٌ ،

لَهَا شَوْكَةٌ عُقَيْفَاءُ ،

تَكُونُ بِنَجْدٍ يُقَالُ لَهَا : السَّعْدَانُ ،

الْمُؤْمِنُ عَلَيْهَا كَالطَّرْفِ ،

وَكَالْبَرْقِ ،

وَكَالرِّيحِ ،

وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ ،

وَالرِّكَابِ ؛

فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ ،

وَنَاجٍ مَخْدُوشٌ ،

وَمَكْدُوسٌ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ،

حَتَّى يَمُرَّ آخِرُهُمْ يُسْحَبُ سَحْبًا ،))

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

فالكل سيمر من فوق الصراط

حتى من دخل الجنة بغير حساب

فلن يدخل الجنة إلا بعد المرور على الصراط

ومن شخص لآخر تختلف سرعة مروره على قدر قوة إيمانه وعمله الصالح

(كَالطَّرْفِ ،

وَكَالْبَرْقِ ،

وَكَالرِّيحِ ،

وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ ،

وَالرِّكَابِ ؛

فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ ،

وَنَاجٍ مَخْدُوشٌ )

وهناك فئة

(وَمَكْدُوسٌ فِي نَارِ جَهَنَّمَ)

وبعد أن يدخل آهل الجنة الجنة ,

ويدخل أهل النار النار

يجتمع آهل الإيمان في الجنة

يتفقدون إخوانهم وصحبهم من كانوا معهم في الدنيا بقولهم

" وَإِذَا رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ نَجَوْا فِي إِخْوَانِهِمْ يَقُولُونَ :

رَبَّنَا إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا ،

وَيَصُومُونَ مَعَنَا ،

وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا "

رغبةً منهم في الشفاعة لهم

فيقول ربنا

" ‏ ‏اذهبوا فأخرجوا من عرفتم منهم

قال فيأتونهم فيعرفونهم بصورهم

فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه

ومنهم من أخذته إلى كعبيه

فيخرجونهم

فيقولون ربنا قد أخرجنا من أمرتنا"

فيقول لهم عز وجل

"اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ،

وَيُحَرِّمُ اللَّهُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ ،

فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ ،

وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ ،

فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ،

ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ :

اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ ،

فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ،

ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ :

اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ

فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا .

رواه البخاري ومسلم .

سبحان الله ما أجمل صحبة أهل الإيمان !

تلك الصحبة الطيبة لها ثمارها الطيبة في الدنيا والآخرة ,

وما أعظم ثمار تلك الصحبة في الآخرة

إنها شفيعة لأصحابها تخرجهم من النار إلى نعيم الجنان

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

"إذا خلص المؤمنون من النار يوم القيامة وأمنوا ،

فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة له من المؤمنين لربهم ،

في إخوانهم الذين أدخلوا النار.

قال: يقولون :

ربنا ! إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا ،

فأدخلتهم النار .

قال :

فيقول : اذهبوا فأخرجوا من عرفتم ،

فيأتونهم ، فيعرفونهم بصورهم ،

لا تأكل النار صورهم ،

فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه

ومنهم من أخذته النار إلى كعبيه ،

فيخرجونهم ،

فيقولون : ربنا ! أخرجنا من أمرتنا"

الحديث أخرجه أحمد والنسائي وابن ماجة وغيرهم ،

وهو صحيح.

وقال العلماء

قد دل القرآن على مثله في قوله تعالى :

"فما لنا من شافعين ولا صديق حميم"

ومفهومه أنه يشفع

هؤلاء هم آهل الإيمان يا من يبتعد عنهم

يامن لا ترغب في صحبتهم

يامن تحب مجالسة أهل العصيان على أهل الإيمان

انظر إلى فضل أهل الإيمان وعظم شفاعتهم يوم الحساب

فسبحان الله خالق الاكوان

قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

" مَا مِنِ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ ،

وَتُسْتَحَلُّ حُرْمَتُهُ ،

إِلا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ ،

وَمَا مِنِ امْرِئٍ خَذَلَ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ ،

إِلا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ "

اللهم لاتجعلنا ممن وصف بانهم الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو

واجعلنا من المتقين ,,,

سبحانك ربي ما ارحمك ..

سبحانك ربي ما اكرمك ..

اللهم اِنا نسالك الفردوس الاعلى من الجنه ..

اللهم ثبتنا على الصراط المستقيم

واجعلنا ممن يمرون عليه كلمح البصر ..

اللهم اجمعنا باهلنا ومن نحب في جنتك جنة الفردوس يارحيم ..

واللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آل وصحبه اجمعين

واسال الله ان يجمعني بكم فى الفردوس الاعلى من الجنه

الجنة ,,

حلم كل مسلم آن يكون له مسكناً فيهــا

فنحن وجدنآ في هذه الدنيآ لكي نعمل كل ما يرضي الخآلق...

اللهم أجعل الجنة مسكناَ و ملاذاً لكل المسلمين

( آمين )

بالفعل للأخوة في الله مكانة عظيمة عند الله

و الأخوة في الله يشفعون لبعضهم عند الله

وهم من الذين يظلّهم الله بظلّه يوم لا ظلّ إلّا ظله

فسارع أخي المسلم إلى مؤاخاة أخٍ لك مسلم

لا تبتغي من صحبته إلّا وجه الله

ونذكر موقف أبي بكر رضي الله عنه

حين دخل قبل النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

ثم لدغته عقربة فلم يبك لكي لا يؤرق النبي

الذي كان رأسه الشريف متّكئًا على ركبة أبي بكر الطاهرة

وعندما طمأن النبيّ أبا بكرٍ من الخوف من مشركي مكّة

الذين كانوا يتربّصون بهما بقوله :

( ( لا تحزن إنّ الله معنا ))

فبشّرهما الله بالفلاح و النجاة من الكفّار

نسأل الله أن يورثنا الفردوس الأعلى برحمته ثمّ بأعمالنا

ولعلّ هذا المنتدى فيه مجال وااااسع لتكوين صداقات مماثلة

فربّ أخٍ اتّخذ من أحد الأعضاء أخًا له في الله

أريــد رَفْقــة لآ أفتقــدهأآ في الجنــة!~

حينمــآآ نبحث عن رفأأقنـآ..

عندمـآ يلتــم الأحبــآب علــى أبوآبهــآآ..

وأريــدهـآ أيــضــآآ أن تمســك بيدي~

،ونقــدم أرجلنــآآ اليمنــى~فــي الفــردوس!

ونتــوسد جميــعآآ تلك الأرآآئك..

أنآآولهــآآ كوب عســل من ذهــب

وتنــآآولني كوب لبن مــن فضــة..

ونخــرج سويا

نتمشى على أنهــآر وأفنــآآن

نفتــرش فرشــآ مــن حريــر ~

ونَطــرب لتــلك االريآآح التي يبعثــهاآ الرحمــن..

فتصــدر صوتــاآ لآ أجمــل منه أبدآآ

ويأتون أحبــآبنــآآ علــى جيآآدهــم المسومــةْ

ونجلــس سويآآ علــى يبــآب الدنيــأآ

ونبتسم:”)

أهذآ الأمر الذي أحزننــآآ؟!

أهذآآ الأمر الذي أبكــانآآ؟!

تقت بأن ألقــآكــم:

فلنتــرك الدنيــآ لأهلهــآآ،،

ولنشد رحالنا نحو وطننـآآ سويآآ..

أريــدكم ،

ولا أريد أن أتخلــف عنكم..

ولا تتخلفون عنــي~

فقــط كي يكتــمل النعيــم،،

فهنـــاآك عيــش هانــئ سرمــدي~

يأآرب ..

اجمعنــي

بواآلدي

وأحبتــي

وإخواني

واصحآبي

والمسلمين

تحت ظلآآلك يوم لآ ظل إلآ ظلك..

جميعا الذين أحبهم فيك يارب العالمين

واجمعنآآ على سرر متقابلين]

فــي الفردوس الأعلى من الجنة ..

اسألكم جميعاً ........

احبائى ... واخوانى .... وعشيرتى :

إن انا تعثرت قدماي على الصراط يوم القيامة

وتذكرتم أنكم سمعتم منى كلمة

ذكرتكم بالله عزوجل

أو برسول الله

فلا تتركوني

وخذو بيدي معكم

يا الله..

أي أخوتى

أما إنّكم لأدمعتم عيْنى حُزننا على أنفسنا

واقشعر الجسد وجلاً من ذاك الموقف

فيا الله ....

كما يسّرت لنا سبل الهدى في دنياكْ

يسّر لنا سبل ذروة المُنى السبيل إلى جنانك

برضاك ورُحماكْ

باركَ الله فيكم وأجزلَ لكِم الثواب

"إنما تقضي هذه الحياة الدُنيا"

و هذا من عظم رحمة الله سبحانه و تعالى

بأن جعل الشفاعة تذكرنا بيوم القيامة

فشفاعة الحق عز وجل ،

ثم شفاعة الحبيب المشفع

بأبي هو و أمي صلوات الله عليه و على آله و صحبه

ثم شفاعة الأولياء و الصالحين من أهل الجنة ،

حتى لا يبقى في النار

من قال لا إله إلا الله

أو من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان

و هنا يجب أن نتفكر أيها الإخوة في نعمة أخرى

لها صلة وثيقة بنعمة الشفاعة ،

و هذه النعمة

أن جعلنا من أمة حبيبه

و سيد ولد آدم

عليه الصلاة و السلام

و جعلنا من خير أمة أخرجت للناس كافة ،

و تتجلى تلك النعمة

عندما يقف سيدنا و حبيبنا

محمد

- صلى الله عليه و سلم -

بين يدي رب العالمين شفيعا

فيقول :

أمتي أمتي ،

و لله الحمد و الفضل و المنة

لكن ..

لا يغترن أحد ،

و لا يأمن من مكر الله ،

فلا يأمن مكر الله إلا القوم الظالمون

أما عن النار ..

فآااااه

و آااااه ،

من عمل

و أين العمل ..؟

و من شمر

و أين التشمير .. ؟

لكن ،

أملنا في لطف الله و رحمته .

مرة اخرى اناجيكم واستحلفكم بالله الواحد الاحد :

اسألكم جميعاً

إن انا تعثرت قدماي على الصراط يوم القيامة

وتذكرتم أنكم سمعتم منى كلمة

ذكرتكم بالله عزوجل

أو برسول الله

فلا تتركوني

وخذو بيدي معكم

لسان حالي كذلك

الله لا يحرمني رفقتكم في الجنة

يامن تقراون هذا الكلام

وجزاكم الله ألف خير.....

وجعلنا سويا من سكان الفردوس الاعلى...

آمين

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

.

» خروجا عن المألوف ......... اتحدث معكم
» من هم اول الداخلين الى الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟
» كفر الجمال تفقد شابا من خيرة شبابها و رجالها
» معكم من جديد اليوم انقل اليكم جميع برامج واصدارت ادوبي
» وصف الجنة