فضفضة دينية

آلآخوة آلفضلآء

آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته

أهدي هذه آلگلمآت ....

آلى گل من عصفت په ريآح آلپلآء

آلى گل من سگنته آلأحزآن ...

وحآر په آلفگر وچآلت په آلأوهآم ...

آليگم أحپتي سطور ..حوت پعضآ من آلگلمآت ..

آلتي أردتهآ أن تنزل سگينة وپردآ وسلآمآ على قلوپگم ...

هل هنآگ منگم من يشگو ؟؟

هل هنآگ منگم من ضآقت عليه نفسه وضآقت عليه آلأرض پمآ رحپت؟؟

هل هنآگ منگم من غآپت عن شفتآه آلپسمة ؟؟

هل منگم من گتم آلهم أنفآسه ؟

وسگن آلوچع چسده؟؟

آليگم چميعآ أقول :

لآ تحزنوآ لعله خير

قآل آلله تعآلى:

پسم آلله آلرحمن آلرحيم

(وعسى أن تگرهوآ شيئآ ويچعل آلله فيه خيرآ گثيرآ )

صدق آلله آلعظيم

ليتنآ نتدپر أيآت آلله ونفهم معنآهآ

رپنآ آلرحيم آللطيف آلگريم يغدق علينآ پآلنعم وآلعطآيآ

وعند حدوث أدنى پلية أو مشگله

تضيق أنفسنآ ونگتئپ ونحزن ...

لمآذآ آلحزن ؟؟

أين آلرضآ وآلتسليم !!!

آلله سپحآنه أعلم پأنفسنآ منآ

ومآهو آلأصلح وآلأفضل لهآ ..

پينمآ نحن آلپشر معرفتنآ قآصرة ومحدودة...

ولآ نعلم أين يگمن آلخير ؟؟

قآل آلله تعآلى:

پسم آلله آلرحمن آلرحيم

(وآلله يعلم وأنتم لآ تعلمون)

صدق آلله آلعظيم

أيهآ آلآنسآن ......

علآم آلحزن وآلضيق وآلهم؟

هل هو على دنيآ آم دين

آن گآن حزنگ على تقصير في أمر من أمور دينگ أو تفريط في حق من حقوق آلله

أو آلتمآدي في آرتگآپ آلذنوپ وآلخطآيآ ...

فآپشر فهذآ دليل على يقظة قلپگ وزيآدة آيمآنگ

فگلمآ زآد حزنگ زآد آيمآنگ

وگفر آلله عنگ سيئآتگ

وزآدگ خضوعآ وخشوعآ ...

وآن گآن حزنگ على ضيآع دنيآ مثل آپتلآء في آلچسد من مرض وآعآقة

فهذآ رحمة من آلله يريد أن يعلي درچتگ آذآ صپرت ..

وآن گآن حزنگم على خسآرة آلآموآل وضيآع آلممتلگآت

أو على موت آلآحپة وفرآق آلآصحآپ آو على آلچوع وآلچهل .....آلخ

وگلهآ آپتلآءآت لآ يسلم منهآ آحد من آلپشر وآلچميع معرض لهآ ..

ولگن آن قآپلنآهآ پآلصپر وآلآحتسآپ

چزآنآ آلله پآلخير آلگثير من حيث لآ نعلم ..

أفلآ نحتسپ آذن ؟

آلآ نصپر ؟

حتى لآ يفوتنآ ضيآع آلآچر !!

هل سيعيد آلحزن مآ فقدنآه ؟

هذآ هو حآل آلدنيآ

طپعت على گدر وأنت تريدهآ

خآلية من آلأنگآد وآلأگدآر

آن حيآتنآ مثل گتآپ گپير

صفحآته أيآمنآ آن صآدفتنآ يومآ صفحة سودآء أو حتى رمآدية

فپگل سهوله آقلپ آلصفحه

ولآ تنظر للخلف

وآفتح صفحه چديده پيضآء نقية ..

آلمآضي ذهپ لن يعود

آنتهى پگل مآفيه من أحزآن وأترآح وهموم وپلآيآ

مآلفآئده من آسترچآعه؟؟

أم آننآ نهوى تعذيپ أنفسنآ وتحطيم ذوآتنآ ؟؟

وآلمستقپل غيپ لآ يعلمه آلآ آلله

فلمآذآ نشغل أنفسنآ پآلتفگير پمآ سيحدث فيه ؟؟

فلنعش آللحظه وآليوم

گمآ قآل آپن عمر رضي آلله عنه

(آذآ أمسيت فلآ تنتظر آلصپآح

وإذآ أصپحت فلآ تنتظر آلمسآء،

وخذ من صحتگ لمرضگ،

ومن حيآتگ لموتگ)

مآ مضى فآت وآلمؤمل غيپُ

ولگ آلسآعة آلتي أنت فيهآ

فلم آلحزن وآليأس وآلهم على مآ فآت

أو على مآ لم يحصل أو مآ حصل أو مآ قد يحصل ؟

فلنچعل مدآرگنآ أوسع

ونؤمن پأن گل مصيپه وپلآء ورآءهآ خير گپير لآ تدرگه عقولنآ ..

فلتطمئنوآ چميعآ فگل عسر پعده يسر ...

وگل حزن يعقپه فرح پآذن آلله ...

تفآآآآآآآآآءلوآ گمآ أمرنآ رسولنآ عليه أفضل آلصلآة وأتم آلتسليم

"تفآءلوآ پآلخير تچدوه" .

وآن صآدفتگم پلية أو مشگله أو ضآئقه

رّددوآ پگل آيمآن ورضى وسگينه

لعله خير آن شآء آلله

وآسمع آلى قول آلشآعر :

وآصپر على آلپلوى ولآ تگ قآنطآ **** من رحمة آلرحمن فهو رحيم

فآذآ صپرت آذآ آپتليت پمحنة**** أپشر فأچر آلصآپرين عظيم

فآسترچع آلمولى تچد پرد آلهدى*** من منعم للخلق فهو گريم

وآسمع لقوله آيضآ :

ندم وحزن هز گل گيآني فآنسآپ دمعي وآستگآن لسآني

آلنفس حيرى .. وآلذنوپ گثيرة وآلعمر يمضي ... وآلحيآة ثوآني

يآ نفس گفي عن معآصيگ آلتي گآدت تميت آلحس في وچدآني

أنسيت أن آلموت آت, فآچمعي يآ نفس من طيپ ومن إحسآن

أنآ لست أخشى آلموت , پل أخشى آلذي پعد آلممآت, وعسرة آلسؤلآن

مآذآ أقول إذآ فقدت إرآدتي وتگلمت پعدي يدي ولسآني؟

مآذآ .... وگل چوآرحي تحگي پمآ... صنعت ...ولست پعآلم آلنسيآني

أخشآگ يآ شمس آلشتآء فگيف لآ أخشى آلعذآپ وحرقة آلنيرآن

أنآ يآ آلهي حآئر, فتولني ولأنت تهدي حيرة آلحيرآن

أنآ إن عصيت فهذآ لآني غآفل ولقد علمت عوآقپ آلعصيآن

أنآ أن عصيت فهذآ لأني ظآلم وآلظلم صنع من يد آلإنسآن

لگنگ آلغفآر فآغفر مآ چنت نفسي على نفسي....فأنت آلحآني

أشگو إليگ ضآلتي... ومذلتي فآرفع پفضلگ مآ أذل زمآني

آدعوگ في صمتي, وفي نطقي, وفي همسي پقلپ دآئم آلخفقآن

آدعوگ, فآقپل دعوتي, وآرفع پهآ شأني, وگن لي يآ عظيم آلشأن

لگ في آلفؤآد مهآپة...ومحپة يآ من پحپگ يستضئ گيآني

أنآ يآ آلهي عآئد من وحدتي أنآ هآرپ من گثرة آلأشچآن

من لي سوآگ يچيرني, ويعيدني من عآلم آلأهوآء.... وآلشيطآن

سدت پوچهي گل أپوآپ آلمنى فأتيت پآپگ طآلپ آلغفرآن

يآ رپ أني قد أتيتگ تآئپآ فآقپل پعفوگ توپة آلندمآن

أحپتي......

أسأل آلله لي ولگم آلسعآده في آلدآرين ...

تفآءلوآ وآپتسموآ وآپشروآ...... فگل ظلمة پعدهآ نور سآطع ...

ولآ تنسوآ آللچوء آلى رپ آلأرپآپ .........وآلصپر وآلآحتسآپ

وحسن آلظن پآلله......... وصدق آللچوء آليه وآلتوگل عليه

وحمد آلله .......وآلثنآء عليه في گل حآل..

.

جزاك الله خيراً
أستاذ ناجى هل مقولة (إذا أمسيت ......) هى لإبن عمر أم حديث شريف أوله:
كن فى الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل وعد نفسك من أهل القبور .....
أفيدنا أفادك الله

الاستاذ :ابوالخير فرماوى

رزقنا الله واياك حسن الفهم ........

نعم ....

ان هذه الكلمات العمرية

ثبتت عن ابنه عبد الله بن عمر

ففى البخارى: رقم الحديث: 9571

(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ,

أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمَوْصِلِيُّ , نَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الْمَوْصِلِيُّ ,

سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ , نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , نَا اللَّيْثُ ، وَهُوَ ابْنُ أَبِي سُلَيْمٍ .

ح وَحَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيُّ , أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الشَّرْقِيُّ ,

نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ , نَا وَكِيعٌ , نَا سُفْيَانُ , عَنْ لَيْثٍ , عَنْ مُجَاهِدٍ ,

عَنِ ابْنِ عُمَرَ ,

قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بِبَعْضِ جَسَدِي , فَقَالَ :

يَا عَبْدَ اللَّهِ , كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ , وَعُدَّ نَفْسَكَ مَعَ الْمَوْتَى " .

وَفِي حَدِيثِ أَبِي مُعَاوِيَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

وَقَالَ فِي آخِرِهِ : " مِنْ أَهْلِ الْقُبُورِ .

*****************************

وفى المكتبة المقروءة :

الحديث : شرح الاربعين النووية

الحديث الأربعون

عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ:

أَخَذَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِمنْكبيَّ فَقَالَ:

(كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ)

وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يَقُوْلُ:

إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ،

وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ.

وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لمَوْتِكَ.[274]

رواه البخاري.

الشرح

قوله: "أَخَذَ بِمنْكَبَيَّ" أي أمسك بكفتي من الأمام.

وذلك من أجل أن يستحضر مايقوله النبي صلى الله عليه وسلم وقال:

"كُنْ فِي الدُّنِيا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ"

فالغريب لم يتخذها سكناً وقراراً، وعابر السبيل: لم يستقر فيها أبداً، بل هو ماشٍ.

وعابر السبيل أكمل زهداً من الغريب،

لأن عابر السبيل ليس بجالس،

والغريب يجلس لكنه غريب.

"كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابرُ سَبِيْلٍ"

وهذا يعني الزهد في الدنيا، وعدم الركون إليها،

لأنه مهما طال بك العمر فإن مآلك إلى مفارقتها.

ثم هي ليست بدار صفاء وسرور دائماً، بل صفوها محفوف بكدرين،

وسرورها محفوف بحزنين كما قال الشاعر:

ولاطيبَ للعيشِ مَادامت منغّصةً لذاتُهُ بادّكارِ الموتِ والهَرَمِ

إذاً كيف تركن إليها؟

كن فيها كأنك غريب لاتعرف أحداً ولايعرفك أحد،

أوعابر سبيل أي ماشٍ لاتنوي الإقامة.

وَكَانُ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يَقُوْلُ:

إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ،

وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ،

وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ،

وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ.

رواه البخاري.

هذه كلمات من ابن عمر رضي الله عنهما يقول:

إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ والمعنى:

اعمل العمل قبل أن تصبح ولاتقل غداً أفعله،

لأن منتظر الصباح إذا أمسى يؤخر العمل إلى الصباح،

وهذا غلط، فلا تؤخر عمل اليوم لغد.

وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ

أي اعمل وتجهّز، وهذا أحد المعنيين في الأثر.

أو المعنى:

إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاح لأنك قد تموت قبل أن تصبح.

وَإِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَسَاء

لأنك قد تموت قبل أن تمسي. وهذا في عهدنا كثير جداً،

انظر إلى الحوادث كيف نسبتها؟ تجد الرجل يخرج من بيته

وهو يقول لأهله هيؤوا لي الغداء، ثم لا يتغدى،

يصاب بحادث ويفارق الدنيا، أو يموت فجأة،

وقد شوهد من مات فجأة. وفي هذا يقول بعضهم:

(اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)

والمعنى: الدنيا لاتهمّك، الذي لاتدركه اليوم تدركه غداً فاعمل كأنك تعيش أبداً،

والآخرة اعمل لها كأنك تموت غداً، بمعنى: لاتؤخر العمل.

وهذا يروى حديثاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه ليس بحديث.

وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ

فالإنسان إذا كان صحيحاً تجده قادراً علىالأعمال منشرح الصدر،

يسهل عليه العمل لأنه صحيح،

وإذا مرض عجز وتعب، أو تعذر عليه الفعل،

أو إذا أمكنه الفعل تجد نفسه ضيّقة ليست منبسطة،

فخذ من الصحة للمرض، لأنك ستمرض أو تموت.

وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ الحي موجود قادر علىالعمل،

وإذامات انقطع عمله إلا من ثلاث، فخذ من الحياة للموت واستعد.

هذه كلمات نيّرات، ولو أننا سرنا على هذا المنهج في حياتنا

لهانت علينا الدنيا ولم نبال بها واتخذناها متاعاً فقط.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:

ينبغي للإنسان أن يجعل المال كأنه حمار يركبه،

أو كأنه بيت الخلاء يقضي فيه حاجته فهذا هو الزّهد.

وأكثر الناس اليوم يجعلون المال غاية فيركبهم المال،

ويجعلونه مقصوداً فيفوتهم خير كثير.

من فوائد هذا الحديث:

.1التزهيد في الدنيا وأن لايتخذها الإنسان دار إقامة، لقوله:

"كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ".

.2 حسن تعليم النبي صلى الله عليه وسلم بضرب الأمثال المقنعة،

لأنه لو قال: ازهد في الدنيا ولاتركن إليها

وما أشبه ذلك لم يفد هذا مثل ما أفاد قوله:

"كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَريْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ".

.3 فعل ما يكون سبباً لانتباه المخاطب وحضور قلبه، لقوله:

"أَخَذَ بِمنْكَبَيَّ" ، ونظير ذلك: أن النبي صلى الله عليه وسلم

لما علَّمَ ابن مسعود رضي الله عنه التشهد أمسك كفه وجعله بين كفيه[275] حتى ينتبه.

.4 أنه ينبغي للعاقل مادام باقياً والصحة متوفرة

أن يحرص على العمل قبل أن يموت فينقطع عمله.

.5 الموعظة التي ذكرها ابن عمر رضي الله عنهما:

أن من أصبح لاينتظر المساء، وذكرنا لها وجهين في المعنى،

وكذلك من أمسى لاينتظر الصباح.

والموعظة الثانية: أن يأخذ الإنسان من صحته لمرضه،

لأن الإنسان إذا كان في صحة تسهل عليه الطاعات واجتناب المحرمات

بخلاف ما إذاكان مريضاً، وكذلك أيضاً أن يأخذ الإنسان من حياته لموته.

.6 فضيلة عبد الله بن عمر رضي الله عنهما

حيث تأثّر بهذه الموعظة من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

هذا ...... والله أعلم.

[274] أخرجه البخاري – كتاب:

الرقاق، باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم :

" كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"، (6416)

[275] أخرجه البخاري – كتاب:

الاستئذان، باب: الأخذ باليدين، (6265). ومسلم – كتاب:

الصلاة، باب: التشهد في الصلاة، (402)،(59).

.

» يا ترى ؟؟؟؟ من هو ؟؟( مسابقة دينية جديدة )
» مولد سيدى على الدكرورى (رؤية دينية )
» نصائح دينية
» نصائح دينية
» معلومات دينية