منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الجمال

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Animal11
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! 09910
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! 1611
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Tمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Eمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Nمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Emptyمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Lمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Aمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Mمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Eمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Gمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Lمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Eمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Emptyمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Wمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Wمصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! W
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! 1611 الآن  وبعون الله تعالى   المنتدى على سيرفر جديد www.elgemal.net

 

 مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبومعاذ
مشرف عام
مشرف عام
أبومعاذ


ذكر عدد الرسائل : 1194
نقاط : 1652
تاريخ التسجيل : 22/04/2008

مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Empty
مُساهمةموضوع: مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!!   مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Emptyالإثنين 4 يونيو - 23:44:42


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين - سيدنا محمد - وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا .


يقول ربنا جل شأنه في محكم التنزيل : { وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113.

يقف الشيخ الشعراويّ رحمه الله عند هذه الآية الكريمة وقفة نورانيّة عميقة ، إذ يقول ، وهو يستجلي آثار الركون إلى الظالم ، وممالأته على ظلمه :
" والركون هو الميل والسكون ، والمودّة والرحمة ، وأنت إذا ركنت للظالم ؛ أدخلت في نفسه أنّ لقوّته شأناً في دعوتك .!
والركون أيضاً يعني : المجاملة ، وإعانة هذا الظالم على ظلمه ، وأن تزيِّن للناس ما فعله هذا الظالم .
وآفة الدنيا هي الركون للظالمين ؛ لأنّ الركون إليهم إنّما يشجّعهم على التمادي في الظلم ، والاستشراء فيه . وأدنى مراتب الركون إلى الظالم ألاّ تمنعه من ظلم غيره ، وأعلى مراتب الركون إلى الظالم أن تزيِّن له هذا الظلم ؛ وأن تزيِّن للناس هذا الظلم .
وأنت إذا استقرأت وضع الظلم في العالم كلّه تجد أنّ آفات المجتمعات الإنسانيّة إنّما تنشأ من الركون إلى الظالم ؛ لكنّك حين تبتعد عن الظالم ، وتقاطعه أنت ومن معك ؛ فلسوف يظنّ أنّك لم تُعرْض عنه إلاّ لأنّك واثق بركن شديد آخر ؛ فيتزلزل في نفسه ؛ حاسباً حساب القوّة التي تركن إليها ؛ وفي هذا إضعاف لنفوذه ؛ وفي هذا عزلة له وردع ؛ لعلّه يرتدع عن ظلمه .
والركون للظالم إنما يجعل الإنسان عرضة لأن تمسّه النار بقدر آثار هذا الركون ؛ لأنّ الحقّ سبحانه يقول : { وَلاَ تركنوا إِلَى الذين ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النار ، وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ الله مِنْ أَوْلِيَاءَ ، ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ } [ هود : 113 ] .
فأنتم حين تركنون إلى ظالم إنّما تقعون في عداء مع منهج الله ؛ فيتخلّى الله عنكم ولا ينصركم أحد ؛ لأنّه لا وليَّ ولا ناصر إلاّ الله تعالى . ويقول الحسن رحمه الله : جعل الله الدين بين لاءين : ( وَلا تَطْغَوْا .. وَلا تَرْكَنُوا ) " ([7]) .
وهذا الإمام الزهريّ على رفعة قدره في العلم لمّا خالط السلاطين رأى في مخالطته أخ له ناصح خطراً على دينه فكتب إليه واعظاً مذكّراً :
" عافانا الله وإيّاك أبا بكر من الفتن ، فقد أصبحت بحال ينبغي لمن عرفك أن يدعو لك الله ويرحمك : أصبحت شيخاً كبيراً ، وقد أثقلتك نعم الله بما فهمك الله من كتابه ، وعلّمك من سنّة نبيّه ، وليس كذلك أخذ الله الميثاق على العلماء ، قال الله سبحانه : ( لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ ، وَلا تَكْتُمُونَهُ ) .

" واعلم أنّ أيسر ما ارتكبت ، وأخفّ ما احتملت : أنّك آنست وحشة الظالم ، وسهّلت سبيل الغيّ ، بدنوّك ممن لم يؤدّ حقّاً ، ولم يترك باطلاً ، حين أدناك اتخذوك قطباً ، تدور عليك رحى باطلهم ، وجسراً يعبرون عليك إلى بلائهم ، وسلّماً يصعدون فيك إلى ضلالهم ، يدخلون الشكّ بك على العلماء ، ويقتادون بك قلوب الجهلاء ، فما أيسر ما عمروا لك في جنب ما خرّبوا عليك ، وما أكثر ما أخذوا منك في جنب ما أفسدوا عليك من دينك ، فما يؤمنك أن تكون ممن قال الله فيهم : ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ ، وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ ، فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) ، فإنّك تعامل من لا يجهل ، ويحفظ عليك من لا يغفل ، فداو دينك ، فقد دخله سقم ، وهيّئ زادك فقد حضر السفر البعيد ، وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء ، والسلام " ([8]) .
والظاهر المشهود أنّ الركون إلى الظالمين ـ وبخاصّة من قبل العلماء ـ إنّما يبدأ بالدخول عليهم في أوّل الأمر ، ثمّ ما يلبث كثير من هؤلاء أن يستحلُوا حديثهم ، ويقبلوا تبريرهم لأعمالهم ، بل يخدعوا بأقوالهم ، ثمّ يترخّصون في قبول هباتهم وأعطياتهم ، فتسكت ألسنتهم ، ويتحوّل الدخول عليهم من دخول لله ، وابتغاء مرضاته ، إلى دخول لحظّ النفس ، وركون إليهم ، وإلى ما هم فيه من ترف الدنيا وظلم العباد ..

ولا عاصم من ذلك إلاّ تقوى الله تعالى ، وإخلاص العمل لوجهه ، واستشعار هيبته وعظمته ، والوقوف بين يديه ، مع الحرص على الاقتصار على قدر الضرورة في الدخول ، وألاّ ينفرد العالم الواحد بذلك ، بل يدخل مع لفيف من إخوانه العلماء ، ويستشيرهم فيما يأتي ويذر ، فلا يستطيع الظالم استمالته إليه وإغواءه ..
فيا أيّها الراكنون إلى الظالمين ، والممالئون لهم ، والمبرّرون لجرائمهم .! أما تعلمون أنّكم شركاء لهم في مآثمهم .؟! ويوشك أن تكونوا ممّن باع دينه بدنيا غيره ..
أما آن لكم أن تعيدوا النظر في موقفكم ، وتصحو ضمائركم ، بعد كلّ هذه الدماء ، وما يرتكب هؤلاء الظالمون في الأرض من الجرائم والإفساد .؟!

خلاصة القول

وقد رتب الله سبحانه وتعالى لمن يركن إلى الذين ظلموا ثلاث أمور قاسية :-


1- فتمسكم النار : أي أن الذي يميل إلى الظالم أو يداهنه أو يوادده ستمسه النار أي تحرقه.


2- وما لكم من دون الله من أولياء : يستدل منها أن الله لن يكون وليهم، وأنهم لن يجدوا وليا أو معينا أو ناصرا غير الله، أي سيكونون بلا ولي ولا معين ولا ناصر.


3- ثم لا تنصرون : أي من يوادد الكفار والظالمين ويداهنهم ويعينهم، لن ينتصر.



أيها المسلمون: مما هو معلوم أن حاضر الأمة الإسلامية اليوم يظهر أن الأمة بحالة الجهوزية وعزمهم للخلافة بقيادة فكرية، فلا بد من تحديد بوصلة الأمة نحو هدفها، حتى تضمن أخذ السلطة لتضمن سيادتها.



ولا بد من ملاحظة - أن انتقال السلطة وتداولها عن طريق الانتخابات والوسائل السلمية، لن يسمح به الكفار، إلا إذا كان يخدم مصالح الكفار، بان يكون في إطار مبدئهم الديمقراطي، فهم لم ولن يمكنوا نظاما أو نفوذا يصل إلى الحكم إلا إذا كان أساسه على غير الإسلام .


وهذا بدوره يقتضي الحذر منه عند المطالبة بنقل السلطة أو استلامها، لكي لا نقع في منزلق مخطط الكفار، إذ لا يجوز أن تتخذ الانتخابات على أساس التعددية الحزبية وسيلة لأخذ الحكم .



إن المعول عليهم بالحذر وإفهام الأمة - ( الأحزاب السياسية، والأوساط السياسية ) من خطر هذا المنزلق، وان لا يقعوا هم أنفسهم في هذا الخطر الداهم .


وكما نعلم أن النظرة إلى التغيير بما فيه من خير، والعودة إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، قد استدعى الكفار وأرق مضجعهم - وها هم يتعاملون الآن بشكل جدي على كل الأصعدة، سواء أكان على العسكري منه أم إعلاميا ببث ثقافات وأفكار، لمحاولة هدم الجيل القادم والعمل على حرف مسار الأمة عن تحقيق أهدافها.


وما محاربتهم للحركات الإسلامية واتهامها بالتطرف وعل رأسهم حزب التحرير، ليؤكد على أن هاجس الكفار للخطر القادم جعلهم يلاحقون حملة الدعوة ومحاولة حرف مسار الإسلاميين، باستعمال عناصر مشبوه للصد عن سبيل الله لحرف مسار الأمة ، وذلك بالعمل على استغلال الحركات الإسلامية المعتدلة ( حزب زعمهم ) لضرب مشروع الأمة ( مشروع الخلافة الإسلامية ) -- وذلك من خلال التضليل بوجود مشايخ في البرلمانات، على أن وجودهم في الحكم هو وجود للإسلام، لمحاولة ربط الأمة بشخصيات في الحكم .


إن هذه المحاولة وخطورتها ما هي إلا لضرب إجماع المسلمين الداعي لضرورة عودة الخلافة لنظام حكم كامل .


وعليه لا بد من البيان أن أي اخذ للحكم لا بد أن يكون على أساس حراسة الإسلام


منقول بتصرف


التوقيع

يقول الله عز و جل

"و من أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى.........."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zico2020
المدير العام
المدير العام
zico2020


ذكر عدد الرسائل : 8788
العمر : 62
1 : www.elgemal.com
نقاط : 15644
تاريخ التسجيل : 18/10/2007

مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!!   مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!! Emptyالثلاثاء 5 يونيو - 14:55:41

بادئ ذي بدء أشكرك أخى الفاضل أبو معاذ لهذه المساهمات التى تحق الحق و تبطل الباطل

اقتباس :
يقف الشيخ الشعراويّ رحمه الله عند هذه الآية الكريمة وقفة نورانيّة عميقة ، إذ يقول ، وهو يستجلي آثار الركون إلى الظالم

أرجو أن يقرا الإخوة المؤيدين لشفيق هذه المساهمة قراءة متمعنة

و رأي الشيخ الشعراوى رحمه الله كان كمن يقرأ في كتاب مفتوح

و حديثه عن الثائر الحق حديث رائع

و لعلنا نستطيع أن ننتهى من مرحلة الثورة لنبدأ قريبا مرحلة البناء

الركون إلى الذين ظلموا مسألة واضحة وضوح الشمس

والركون إما مادى أو معنوى : و لا يجوز بتاتا الركون إلى الظالمين و لا أعوانهم

و إن لم يكن رئيس وزراء حسنى مبارك من الظالمين فهو على الأقل من أعوان الظالمين

أما من يريدون أن يلبسوا الحق بالباطل فإننى أرجو الله أن يهديهم

و يزيل الغشاوة عن أبصارهم

وفقكم الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elgemal.com
 
مصلحتهم أن يكون الحكم على غير الإسلام و الركون إلى الظالمين!!!!!!!!!!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب كفر الجمال :: منتدى الفكر الاسلامي :: منتدى الفكر و التاريخ الإسلامي-
انتقل الى: