منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الجمال

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Animal11
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية 09910
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية 1611
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Tفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Eفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Nفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Emptyفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Lفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Aفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Mفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Eفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Gفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Lفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Eفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Emptyفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Wفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Wفي 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية W
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية 1611 الآن  وبعون الله تعالى   المنتدى على سيرفر جديد www.elgemal.net

 

 في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
red revolution
عضو محترف
عضو محترف
red revolution


ذكر عدد الرسائل : 607
العمر : 36
الموقع : ANFIELD ROAD
نقاط : 22
تاريخ التسجيل : 21/10/2007

في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Empty
مُساهمةموضوع: في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية   في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية Emptyالثلاثاء 30 أكتوبر - 7:56:27

..:Neutral| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ||::..




كيف حالكم يا أعضاء؟؟ أتمنى لكم كل الخير والعافية..



هذا النوع من القصص لا يفضلها الصغار الذين يبلغون العمر أصغر من 12سنة... لأن الأطفال في ذلك العمر يفضلون قصص المغامرة والخيال الكثير والحركة والقوى الخارقة ولكن هذه القصة فيها الكثير من الهدوء والبرود ولكن هذا لا يعني بأنه لا يوجد ولا شخص في ذلك العمر ستعجبه... يمكنني القول أنه يوجد نسبة 5% فقط



نوعية القصة قريبة جداً من الفلمين (butterfly effect و secret window)



على الرغم من اختلاف القصة إلى حد بعيد ولكن الغموض الموجود بالقصة قريباً من غموض هذين الفلمين



أترككم الآن مع القصة... أتمنى لكم وقتاً ممتعاً




..:Neutral| في 13 سنة مضت ||::..




..:Neutral|الجزء الأول||::..



في صباح أحد الأيام، بينما كانت الساعة التاسعة، دخلت فتاة تبلغ من العمر الثامنة عشر مشفى أمراض نفسية. طرقت الباب على غرفة الدكتور أحمد إسماعيل الذي يبلغ خمس وأربعين سنة



أحمد: تفضل



دخلت شيماء بوجه بشوش وابتسامة عريضة: مرحباً يا أبا يوسف



أحمد: أهلاً بك يا شيماء، كيف حالك؟ تبدين في مزاج رائع!؟ توقعت أن أراكِ عكس ذلك بعد الذي حصل لقيس



قال شيماء بتعجب: قيس!؟ من يكون هذا؟



انصدم أحمد وتسائل **أيمكن أن تكون قد نسته؟!** ثم ابتسم وقال في ذهنه **أن يمحى من ذاكرتها أفضل** وظن حينها أنها فقدت ذاكرتها عن ذلك الفتى



ثم رد عليها: لا، لا شيء... انسي الأمر... على أية حال لماذا أنتِ واقفة؟ اجلسي على الطاولة لنتحدث قليلاً



شيماء: حاضر



كانت شيماء ترتدي حجاباً وعبائة لف، وهي تمشي فتحت العبائة قليلاً من الأسفل وبان لون تنورتها، كانت ترتدي تنورة بيضاء وبها زهور وردية



استغرب الدكتور وقال في نفسه **أبيض ووردي!؟ هذا لا يعقل!!**



أحمد: أمر غريب... إنك ترتدين ألواناً زاهية اليوم، هذا ليس من عادتك!؟



شيماء: لماذا؟ أنا أرتدي هكذا دائماً!



أحمد: ...!؟ حسناً، أيمكنني أن أسألك سؤالاً؟



شيماء: بالتأكيد، تفضل



أحمد: ما هو لونك المفضل؟



شيماء: سألتني هذا السؤال من قبل!؟



أحمد: أعلم ولكنني نسيت جوابه



شيماء: أفضّل الأبيض



أحمد: **الأبيض!!** ولماذا اخترتي الأبيض بالذات؟



شيماء: لا أعلم... ربما لأنه ناصع أو ربما لأنه لون الفرح، لا أعلم بالضبط لماذا



أحمد: اللون الأبيض جميل... إختيار موفق... نسيت أن أسأل، ماذا تخصصتي في الجامعة؟



شيماء: الرسم



أحمد: مازلتِ تحبين الرسم؟



شيماء: أجل ^_^



أحمد: **سوف أسألها سؤال وأرجوا أن لا أسمع الجواب الذي أتوقعه** إن أعطيتك ورقة وقلماً ماذا سترسمين؟



شيماء: في هذه الأيام أرسم صوراً لشخصية قد ابتكرتها



ثم أخرج الدكتور أحمد كراسة رسم وقلم رصاص وأعطاهما إياها



أحمد: حسناً، أريد منك أن ترسمي لي هذه الشخصية **كيف سيكون شكله؟؟ إنسان أم شبح؟ ربما مصاص دماء أو زومبي!!**



قامت شيماء برسم الشخصية... وبعد ما أنهت الرسم أرته إياها



شيماء: هذا هو ^_^ أعجبك؟



دهش أحمد: **إنه قيس!!** أجل بالتأكيد، ولكن... أنتِ من ابتكره أم رأيته في مكان ما من قبل؟



شيماء: لا، هذه الشخصية من خيالي



أحمد: حسناً، اوصفي لي هذه الشخصية، أعني أخلاقه... تحدثي عنه عامة



شيماء: مراهق يبلغ من العمر الرابعة عشر، طيب وصافي القلب ولا يحب إيذاء أحد، الإبتسامة لا تفارق وجهه، وهو يفضل الغير دائما على نفسه



أحمد: **ولكن قيس عكس ذلك تماماً!!** حسناً تستطيعين المغادرة الآن ولكن أريدكِ غداً إحضار جميع الصور التي قمتي برسمها منذ الأسبوع الماضي



شيماء: حسناً سوف أفعل... أنا ذاهبة، إلى اللقاء



أحمد: في أمان الله



جلس أحمد يفكر **هل يعقل أنها نسته ولا تذكر عنه شيئاً؟ ولكن صورته مرتكزة في ذاكرتها! كيف لها أن تظن أنه إنسان طيب ويملك تلك الصفات؟ ذلك السفاح سيبقى متدخلاً في حياة تلك الفتاة حتى بعد مماته!!**



أما شيماء فقد عادت إلى بيتها



شيماء: أمي، لقد عدت



الأم: أهلاً بعودتك عزيزتي، هل مررتي على الدكتور؟



شيماء: بالتأكيد



الأم: وهل أعطاك ملاحظات هامة؟



شيماء: لا، الحوار المعتاد، ولكنه هذه المرة طلب مني أن أحضر له رسوماتي



الأم: أها...



صعدت شيماء الدرج ودخلت غرفتها، ثم وضعت حقيبتها على الكرسي وخلعت حجابها وعبائتها، كان شعرها قصير جداً كالصبيان وبنفس قصة الشاب الذي رسمته، وكانت حيطان الغرفة مليئة برسومات لذلك الولد وقد رسمتها بنفسها



جلست على سريرها تفكر: **ماذا كان يعني الطبيب عندما قال لي بأنه ظن أن يراني سيئة المزاج بعد الذي حصل لقيس؟ من يكون؟! لم أسمع عنه قط!! ولماذا قال بأنه من الغريب أن أرتدي ألوان زاهية؟ أيعقل أنه مشوش الفكر بيني وبين مريض آخر؟ كان علي أن ألح عليه بأن يوضح لي ما قاله**



ثم استلقت على السرير وتغطت لكي ترتاح قليلاً بعد دوام الجامعة المتعب، دون أن تغير ملابها أيضاً. وأثناء نومها حلمت بأنها واقفة في مكان مظلم دامس لا ترى فيه جدران الغرفة حتى، كانت ترتدي بنطال من الجينز وقميص رياضة أسود كتب عليه من الخلف (Kill 2 Live) –اقتل لتعيش- بلون أحمر دموي، وكان مرسوم بأعلى الكلام جمجة بيضاء... ثم أتاها صبي يرتدي ثوباً، ومن شدة الظلام لم تستطع رؤية وجهه



؟؟؟: منذ فترة لم أراك يا شيماء...



شيماء: **صوته رقيق وحنون، يشعرني بالراحة** مـ..من أنت؟



اقترب منها قليلاً فرأت وجهه، ثم قال وابتسامة هادئة على وجهه: أنا قيس أنسيتني؟



تعجبت شيماء: **هذا الصبي!!! نفسه الشخصية التي ابتكرتها في الفترة الأخيرة!!**



ثم قال قيس والابتسامة نفسها على وجهه: يبدو وكأنكِ نسيتني تماماً وفي هذه الحالة لا أسطيع العودة، الحل الوحيد لعودتي هو أن تتذكرينني، ابحثي جيداً في الموضوع ولا تهملينه



ثم بدأ يعود بخطواته إلى الوراء وهو يقول: علي الذهاب الآن، أرجوكِ لا تنسيني، حاولي التذكر



شيماء: انتظر قيس!! لا تذهب قبل أن تخبرني بكل شيء!!



ثم اختفى وسط الظلام ولم يبقى سوى السواد حولها



شيماء: اختفى...!!


..:Neutral|الجزء الثاني||::..

استيقظت شيماء من نومها وجلست على سريرها تفكر **كان حلماً!! حلم غريب... ربما لأنني كنت أفكر بالأمر؟ لا لا... قيس... هو نفسه الشخصية التي ابتكرتها ولكن كيف؟ تغير وجه الطبيب عندما رأى الصورة التي رسمتها له**

ثم تذكرت ما قاله قيس في الحلم (الحل الوحيد لعودتي هو أن تتذكرينني)

شيماء: لا أعلم أأبحث عنه أو أسأل الطبيب قبلاً؟ سأسأله وأرى ماذا سيقول **ولكن الملابس التي كنت أرتديها في الحلم غريبة حقاً!! من المستحيل أن أرتدي شيئاً كهذا!!..**

وفي اليوم التالي... ذهبت شيماء إلى موعدها مع الدكتور ومعها كيساً تحمل به أغلب رسماتها التي رسمتها منذ الأسبوع الماضي

أحمد: مرحباً شيماء، كيف حالك؟

شيماء: لا أعلم... مرتبكة ومترددة قليلاً

أحمد: خيراً؟ ماذا حصل؟ اجلسي وأخبريني

شيماء: يا أبا يوسف... أريدك أن تخبرني عن قيس

ارتبك أحمد: **قيس!! أيعقل أنها مازالت تفكر بالاسم عندما قلته؟! لا لا... مؤكد أنها سمعت عنه في مكان آخر**

أحمد: من هو قيس ^.^"

غضبت شيماء وقالت: دكتور، أنت تعرف من يكون قيس... الشخصية التي رسمتها أمس نفسها قيس أليس كذلك؟

أحمد: من قال لك ذلك؟

شيماء: قيس بعينه

أحمد: **أيعقل هذا!**

ارتبك أحمد وقام من الكرسي وضرب بكفيه الطاولة وسألها وهو يصرخ بخوف: قيس!! قيس مازال حياً!؟

استغربت شيماء: **لماذا كل هذا الخوف؟ إنه مجرد شاب في الرابعة عشر!!** لم أقابله شخصياً ولكنه أتاني في الحلم

هدأ أحمد قليلاً وجلس على المقعد: **حلم!؟** وماذا قال لك؟

ترددت شيماء إخباره بماذا قال لها بعد ما رأت ردة فعله، ولكنها جاوبته من دون أن تحدق في عينيه: قال بأنه لا يستطيع العودة إلا بعد ما أتذكره

أحمد: **يعود!؟ لا مستحيل!** اسمعي يا بنيتي، عليكِ أن تنسي هذا الشاب ولا تفكري في أمره

شيماء: ولكن...

قاطعها أحمد: إذا عاد قيس فسوف يفسد الأرض

شيماء: لماذا؟

أحمد: ليس من الضروري معرفة السبب ولكن الأهم هو أن لا تفكري فيه

غضبت شيماء ونهضت من مكانها وبدأت بالصراخ على الطبيب: لماذا لا تريد أن تخبرني عنه؟ إنه يحتاج إلي وأنا أريد مساعدته، وماذا تعني بأنه سيفسد الأرض؟ إنه مجرد طفل

أحمد: أنتِ تقولين هذا لأنكِ لا تتذكرين من يكون...

شيماء: ولكن سأتذكره وسأبحث عنه حتى أعيده

ثم خرجت من الغرفة غاضبة وأغلقت خلفها الباب بقوة أما أحمد فقد جلس في مكانه ممسك رأسه بكلتا كفيه

أحمد: يا الله، ماذا أفعل بهذه الفتاة؟ إثني عشرة سنة وأنا أحاول علاج هذه الفتاة... وبعد ما تخلصنا من ذلك الفتى تريد أن تعيده!؟ أتمنى أن لا تتذكره

ثم رأى بجانب الطاولة الكيس الذي يحوي رسمات شيماء، ففتحه وأخرج الصور، ورأى بأنها جميعها صور لقيس ولكن بوضعيات مختلفة

صرخ أحمد: هاااااه!!جميع رسمات الأسبوع الماضي لقيس!!؟


ثم رفع رأسه وهو ممسكه بكفيه وصرخ: أنا سوف أجن!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.liverpoolfc.tv/splash/hillsborough_memorial08.htm
 
في 13 سنة مضت (قصة غامضة دموية اجتماعية خيالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب كفر الجمال :: المنتدى الثقافي و الترفيهي :: منتدى القصة والرواية-
انتقل الى: