منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
مرحبا بك أيها الزائر الكريم ...أبو حبيب يرحب بك في منتدى شباب كفر الجمال...
و يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لتتمكن من الاطلاع على جميع أقسام المنتدى....
منتدى شباب كفر الجمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الجمال

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Animal11
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) 09910
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) 1611
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Tمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Nمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Emptyمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Lمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Aمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Mمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Gمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Lمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Eمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Emptyمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Wمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Wمن اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) W
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) 1611 الآن  وبعون الله تعالى   المنتدى على سيرفر جديد www.elgemal.net

 

 من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناجي احمد محمد السيد عطيه
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
ناجي احمد محمد السيد عطيه


ذكر عدد الرسائل : 6618
العمر : 73
الموقع : القاهره - شبرا - كوبري عبود - ارض ايوب
نقاط : 10324
تاريخ التسجيل : 05/05/2010

من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Empty
مُساهمةموضوع: من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 )   من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 ) Emptyالخميس 27 سبتمبر - 0:12:32












حديث نبوى

من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب






متن الحديث:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إن الله تعالى قال :

من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ،

وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ،

وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل حتى أُحبّه ،

فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ،

وبصره الذي يبصر به ،

ويده التي يبطش بها ،

ورجله التي يمشي بها ،

وإن سألني لأعطينّه ،

ولئن استعاذني لأعيذنّه )

رواه البخاري .





التوضيح والتحليل:

حديثنا اليوم

ايها الاخوة الفضلاء

عن قوم اصطفاهم الله بمحبّته ،

وآثرهم بفضله ورحمته ،

أولئك الذين اعتصموا بأسباب السعادة والنجاح ،

واجتهدت نفوسهم في نيل الرضا والفلاح ،

ولم تملّ أبدانهم قطّ من طول العبادة ،

فأفاض الله عليهم من أنواره ،

وجعل لهم مكانة لم يجعلها لغيرهم ،

وتولاّهم بنصرته وتأييده ،

أولئك هم أولياء الله .



إنهم قوم عصمهم الله من مزالق الهوى والضلال ،

فبشّروا بالأمن والسعادة في الدنيا والآخرة :

بسم الله الرحمن الرحيم

{ ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ،

الذين آمنوا وكانوا يتقون }

صدق الله العظيم

( يونس : 62 - 63 ) ،

وأنّى لهم أن يخافوا وقد آمنوا بالله وتوكّلوا عليه ؟ ،

وأنّى لهم أن يحزنوا وقد صدقوا ما عاهدوا الله عليه ؟ ،

فأثمر إيمانهم عملا صالحا ،

وسكينة في النفس ،

ويقينا في القلب .



ولقد بلغ من علو شأنهم ،

وسمو قدرهم ،

أن أعلن ربّ العزّة الحرب على كل من أراد بهم سوءاً ،

أو ألحق بهم أذى ،

كما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم :

( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ) .



فانظر أيها الاخ الكريم

كيف يدافع الله عن أوليائه وأحبائه ،

وكيف يمدّهم بالنصرة والتأييد،

ثم انظر كيف يتوعّد من عاداهم بالحرب ..

حينها تعلم أن الله تعالى

لا يتخلى عن أوليائه أو يتركهم فريسة لأعدائهم -

ولو تأخّر هذا النصر وطالت مدّته - ؛

فهذه النصرة وهذا التأييد

إنما هو مرتبط بسنن الله التي لا تتغيّر ولا تتبدّل ،

وسنّة الله اقتضتْ أن يمهل الظالمين دون إهمالٍ لهم ،

فإن تابوا وأنابوا وزالت عداوتهم للصالحين ،

تاب الله عليهم ،

وإن أصرّوا على باطلهم ،

وتمادوا في غيّهم ،

فإنّ الله يملي لهم استدراجاً ،

ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر ،

وبذلك ينتصر الله لأوليائه

ويجعل العاقبة لهم ،

والغلبة على من عاداهم .



وإن بلوغ هذه المكانة شرف عظيم ،

ونعمة كبرى يختصّ الله بها من يشاء من عباده ،

وحق لنا أن نتسائل :

ما الطريق الذي يعيننا على نيل هذه المرتبة العظيمة ؟

لقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم

أول طريق الولاية حين قال :

( وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ) ،

فهذه المنزلة لا تُنال حتى يرفع العبد شعار العبودية لله ،

فيتقرب إليه أولا بما فرضه عليه من الأوامر ،

ومايلزمه ذلك من مجانبة المعاصي والمحرمات .

ثم ينتقل المؤمن إلى رتبة هي أعلى من ذلك وأسمى ،

وهي التودد إلى الله تعالى بالنوافل ،

والاجتهاد في الطاعات ،

فيُقبل على ربّه مرتادا لميادين الخير ،

يشرب من معينها ،

ويأكل من ثمارها ،

حتى يصل إلى مرتبة الإحسان ،

والتي وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله :

( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ،

فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .

وحال المؤمن عند هذه الدرجة عجيب ،

إذ يمتليء قلبه محبة لربه وشوقا للقائه ،

وخوفا من غضبه وعقابه ،

ومهابة وإجلالا لعظمته ،

فما بالك بعبد يقف بين يدي ربه وكأنه يراه رأي العين ،

فلا تعجب من اليقين الذي يبلغه ،

والسمو الإيماني الذي يصل إليه .

حينها يكون ذلك المؤمن ملهماً في كل أعماله ،

موفقاً في كل أحواله ،

فلا تنقاد جوارحه إلا إلى طاعة ،

ولا ينساب إلى سمعه سوى كلمات الذكر ،

ولا يقع ناظره إلا على خير ،

ولا تقوده قدماه إلا إلى ما يحبه الله ،

وهذا هو المعني بقوله صلى الله عليه وسلم :

( فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ،

وبصره الذي يبصر به ،

ويده التي يبطش بها ،

ورجله التي يمشي بها )،

وجدير بعبد وصل إلى هذه الدرجة أن يجيب الله دعاءه ،

ويحقق سؤله ،

ويحميه من كل ما يضره ،

وينصره على عدوه .

ونزف إليك أيها الاخ الفاضل الكريم شيئا من أخبار أولياء الله ،

وطرفا من مآثرهم ،

فعن علي بن أبي فزارة قال :

كانت أمي مقعدة من نحو عشرين سنة ،

فقالت لي يوما :

اذهب إلى أحمد بن حنبل فسله أن يدعو لي ،

فأتيت فدققت عليه وهو في دهليزه

فقال : من هذا ؟

قلت : رجل سألتني أمي وهي مقعدة أن أسألك الدعاء ،

فسمعت كلامه كلام رجل مغضب

فقال: نحن أحوج أن تدعو الله لنا ،

فوليت منصرفا ،

فخرجت عجوز فقالت :

قد تركته يدعو لها ،

فجئت إلى بيتنا ودققت الباب ،

فخرجت أمي على رجليها تمشي " ،


وعن عبيد الله بن أبي جعفر قال :

" غزونا القسطنطينية ،

فكُسر بنا مركبنا ،

فألقانا الموج على خشبة في البحر

- وكنا خمسة أو ستة -

فأنبت الله لنا بعددنا ورقة لكل رجل منا ،

فكنا نمصّها فتشبعنا وتروينا ،

فإذا أمسينا أنبت الله لنا مكانها ،

حتى مر بنا مركب فحملنا .

لقد جمع الله تعالى لنا في كتابه شروط الولاية ،

حين قال تعالى :

بسم الله الارحمن الرحيم

{ ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ،

الذين آمنوا وكانوا يتقون }

صدق الله العظيم

( يونس : 62 – 63 ) ،

ومن هنا قال من قال من أهل العلم :

من كان مؤمناً تقيّاً ،

كان لله وليّاً .

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

فيما بلغ عن ربه عز وجل

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته


.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elgemal.com
 
من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 2 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 5 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 7 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 8 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم... ( 1 )
» من اقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( 9 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب كفر الجمال :: المدونات :: إلا رسول الله-
انتقل الى: